اليوم في زمن النشر الرقمي نشهد موجة اخرى من واجهات ظاهرها إعلامية تتستر خلف اسم فتاة وتكتب في الشأن الأجتماعي والسياسي والحقوقي وتختار هذه الواجهات اسماء نسائية مذيلة بأنتماءات قبلية مشهورة ثم تنعتها بصفة إعلامية سعودية ثم طوروا الجيل المزيف ووجدوا دمى يكتبون بأسمها بعضها غير سعودية تقبل ان تكون واجهة جسدية حتى يتم اظهارها في الاعلام المرئي على انها تلك الشخصية التي يكتب بأسمها او يغرد من حسابها ، والحقيقة ان وعي المجتمع السعودي كشف زيف اللعبة المبتذلة التي تحتضنها صحافة بلد خليجي تسيطر علي تحريرها جالية عربية وتصدر كل فترة دمية نسائية تحمل ملامح اجتماعية ووطنية مزورة لتتحدث من خلاله في الشأن المحلي وهي لا تفرق بين برقع الصقر وبرقع المرأة البدوية التي تحاول ان تتقمص شخصيتها .
اليوم في زمن النشر الرقمي نشهد موجة اخرى من واجهات ظاهرها إعلامية تتستر خلف اسم فتاة وتكتب في الشأن الأجتماعي والسياسي والحقوقي وتختار هذه الواجهات اسماء نسائية مذيلة بأنتماءات قبلية مشهورة ثم تنعتها بصفة إعلامية سعودية ثم طوروا الجيل المزيف ووجدوا دمى يكتبون بأسمها بعضها غير سعودية تقبل ان تكون واجهة جسدية حتى يتم اظهارها في الاعلام المرئي على انها تلك الشخصية التي يكتب بأسمها او يغرد من حسابها ، والحقيقة ان وعي المجتمع السعودي كشف زيف اللعبة المبتذلة التي تحتضنها صحافة بلد خليجي تسيطر علي تحريرها جالية عربية وتصدر كل فترة دمية نسائية تحمل ملامح اجتماعية ووطنية مزورة لتتحدث من خلاله في الشأن المحلي وهي لا تفرق بين برقع الصقر وبرقع المرأة البدوية التي تحاول ان تتقمص شخصيتها .
تعليقات
إرسال تعليق